عناصر مشابهة

موقف الولايات المتحدة الأمريكية إزاء ثورة بوليفيا 1952 م.

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:المجلة التاريخية المصرية
الناشر: الجمعية المصرية للدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: العناني، محمد عبدالباسط محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:مج49
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:311 - 359
رقم MD:1082301
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سعى البحث لبيان موقف الولايات المتحدة الأمريكية إزاء ثورة بوليفيا (1952م). وبين أن سياسة الولايات المتحدة على أن تدور أمريكا اللاتينية في فلكها خاصة في فترة الخمسينيات من القرن العشرين، التي شهدت عدة ثورات في دول أمريكا اللاتينية، مثلت الفترة الممتدة من حرب شاكو (1932-1935م)، بين بوليفيا وباراجواي وانتخابات (1951) مرحلة من أهم مراحل العلاقات الأمريكية البوليفية. وكشف عن العصيان المدني المسلح (9-14 أبريل 1952م)، عمل المجلس العسكري في اتجاهين من أجل التغلب على تلك الأزمة، سلك المجلس العسكري طريقا أخر مع الولايات المتحدة بعد ازدياد خطر الأزمة الاقتصادية والسخط الشعبي. وتحدث عن رواية السفير البريطاني، في تقريره إلى رئيس الوزراء تفاصيل القتال بين العمال المسلحين من جانب والجيش البوليفي من جانب آخر، تحول الانقلاب العسكري المدني كما رتبت له الحركة القومية الثورية بالتعاون مع الجنرال سليم من أجل الوصول إلى مناصبهم التي حصلوا عليها بالانتخابات، إلى عصيان مدني مسلح عندما احتل العمال مكان الصدارة لمواجهة القوات الحكومية. وأهتم بموقف الرئيس ترومان الذي امتنعت عن الاعتراف بالحكومة البوليفية الجديدة، وأوقفت الدعم المقدم إلى بوليفيا بعد تأكدها من سيطرة الحركة القومية الثورية على السلطة، صدق الرئيس ترومان على توصية أتشيسون وزير خارجيته، موقف الولايات المتحدة إزاء تأميم مناجم القصدير البوليفية. واختتم البحث بالتركيز على أن الولايات المتحدة لم ترحب بالثورة البوليفية ولم تؤيد وصول الحركة القومية الثورية للحكم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023