عناصر مشابهة

نظرية ما بعد الاستعمار والرواية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: ماكليود، جون (مؤلف)
مؤلفين آخرين: زيدان، أشرف إبراهيم محمد (مترجم)
المجلد/العدد:ع29
محكمة:لا
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2020
الصفحات:96 - 99
رقم MD:1080275
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سلط المقال الضوء على مضوع بعنوان نظرية ما بعد الاستعمار والرواية. يستعمل مصطلح ما بعد الاستعمار للدلالة على مجموعة واسعة ومتنوعة وبينية من الدراسات الأكاديمية التي تهتم في المقام الأول بدراسة التأثير الثقافي والاجتماعي للاستعمار الأوروبي. إن كل مفكري نظرية ما بعد الاستعمارية تقريبا بغض النظر عن موقفهم الفكري يدفعهم ويحركهم اعتراض عام ذو طابع سياسي وأحيانا ذو طابع أخلاقي. كان مصطلح ما بعد الاستعماري يدل آنذاك على مجرد فترة قريبة في الزمن في العلاقات الدولية وفي حيوات الأماكن التي كانت خاضعة للاحتلال من قبل. تطورت نظرية ما بعد الاستعمار بسرعة في ثمانينيات القرن العشرين لسببين مترابطين هما تأثير النظرية النقدية وظهور منهج ذي طابع ثقافي أكثر في الأكاديمية. لقد درس إدوارد سعيد وهومي بابا وجياتري سبيفاك الأدب الإنجليزي واستشهدوا كثيرا بأمثلة من النصوص الأدبية. أشار المقال إلى ثلاث مراحل في تطور قصص وروايات ما بعد الاستعمار بمفهومها الحالي وهي المرحلة الأولى كتابات القرن العشرين التي أصدرها قبل أواخر سبعينيات القرن العشرين كتاب من أماكن مهمة في الكومنولث البريطاني أفريقيا، المرحلة الثانية ظهور النوع الثاني من روايات وقصص ما بعد الاستعمار بالتزامن مع تأسيس نظرية ما بعد الاستعمار، في المرحلة الثالثة ترسخت رواية ما بعد الاستعمار باعتبارها فئة قوية يدعمها جهاز نقدي وأدبي كبير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022