عناصر مشابهة
أميمة الخش
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س59, ع681 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2020 |
| التاريخ الهجري: | 1441 |
| الصفحات: | 266 - 273 |
| رقم MD: | 1074714 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلط المقال الضوء على الكاتبة الروائية أميمة الخش. تحدث المقال عن الكاتبة التي أطلقت مبادرة سباقة في سوق الكتاب في دمشق؛ حيث قررت فتح مكتبتها الخاصة للرواد لإعارة الكتب مجاناً، ولكن مع بداية الأحداث والحرب أغلقت المكتبة وأجرت المحل لأحد الحرفيين اليدويين، ثم سافرت إلى أمريكا لاستكمال علاجها إلى أن توفيت، وقسم المقال إلى عدة فقرات، تناولت الفقرة الأولى ولادة الكاتبة في مدينة مصاف السورية عام(1948)، ودراستها الأدب العربي بجامعة دمشق، وتفرغها للكتابة الأدبية، وانتسابها لاتحاد الكتاب العرب، وعملها عضواً في جمعية القصة والرواية بالاتحاد. وتحدثت الفقرة الثانية عن أعمالها الروائية والقصصية؛ حيث قدمت موضوعاتها من خلال ثلاثة محاور وهي، محور اجتماعي والتي ترصد فيه الوضع المتردي لمجتمعها على الأصعدة الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية وكيفية انعكاس هذا التردي على نفسيه الأفراد قهراً واختلالاً، ومحور نفسي لتشخيص الأمور التي تعوق الإنسان في المجتمع عن تحقيق إنسانيته، ومحور روحي لإظهار الآفاق الممكنة لتفتح النفس البشرية نحو الحرية والمعرفة والوعي. واختتم المقال بالإشارة إلى اعتقاد الراحلة الخش أن المخيلة الإنسانية بحاجة دائمة إلى تغذية والفكر بحاجة إلى طاقة، والعاطفة بحاجة إلى نسغ، وضرورة بقاء الرواية في شكلها الراهن، والذي يمكن أن تقرأ على الكمبيوتر بشرط أن يبقي قائماً على كتابتها أدباء حقيقيون يعون مسؤوليتهم الإنسانية، وتبقي مثلهم مثل الحق والخير والجمال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
|---|
