عناصر مشابهة

الشر السائل عيش مع اللابديل

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: الجلالي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:سج133
محكمة:لا
الدولة:قطر
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:42 - 44
رقم MD:1061345
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02837nam a22002057a 4500
001 1799186
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |9 90291  |a الجلالي، محمد  |e مؤلف 
245 |a الشر السائل عيش مع اللابديل 
260 |b وزارة الثقافة والفنون والتراث  |c 2018  |g نوفمبر 
300 |a 42 - 44 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشف المقال عن الشر السائل والعيش مع اللابديل. يميز باوْمان بين نمطين من الشر وهما، الشر الصلب، الذي تم التعبير عنه في الأدبيات الكلاسيكية، والثاني الشر السائل المتميع والمتمظهر بأشكال مختلفة في الوقت الراهن، وابتكرته نظرية الإغواء وفك الارتباط. وللشر السائل مظاهر متعددة ترتبط بالتطور التكنولوجي والمعلوماتي من أهمها موت الخصوصية وسهولة الاختراق، والعمى الأخلاقي، وأصبح مجتمع الانترنت هو مجتمع يستحوذ عليه الخوف وصار مكانًا مثاليًا لكل ما يتعلق بصناعة الخوف والإثارة الممنهجة للذعر والهلع. ويؤرخ باوْمان لبروز النزعة ما بعد الحداثية للشر بحدث معاهدة صلح وستفاليا (1648)، ويرى أن الحداثة السائلة قد فتحت صندوق باندورا الذي كان مغلقًا وأن المخاوف التي خرجت منه قد تشبثت بنفوسنا بشكل كبير، وأن عهد الحداثة السائلة التي تعيشه حاليًا الدول الغربية تنتقل آثاره وظواهره بشكل سريع إلى المجتمعات والدول الفقيرة في إفريقيا وآسيا والعالم الثالث. واختتم المقال بالقول بأننا حسب باوْمان أمام فشل مركب بفعل النزعة الذاتية نحو الحداثة السائلة والتي لم تكن لتتأتى إلا بعد أن تم نهج سياسة الإشهار والترويج للأخطار التي يمكن أن تصيب المجتمعات النامية إذا لم تلحق بركب الحداثة السائلة وقطارها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a الدراسات الإجتماعية  |a علم الإجتماع  |a علماء الإجتماع  |a الشر السائل  |a المتغيرات الإجتماعية 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 012  |e Al-Doha Magazine  |l 133  |m سج133  |o 0708  |s مجلة الدوحة  |v 000 
856 |u 0708-000-133-012.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1061345  |d 1061345