عناصر مشابهة

Constraints Yemeni Undergraduates Face in Subtitling Audiovisual Materials

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:المعوقات التي يواجهها الطلبة الجامعيين في ترجمة المواد السمعية البصرية السترجة في اليمن
المصدر:مجلة الدراسات الاجتماعية
الناشر: جامعة العلوم والتكنولوجيا
المؤلف الرئيسي: Al-Mizgagi, Essam Hassan (مؤلف)
المجلد/العدد:مج26, ع1
محكمة:نعم
الدولة:اليمن
التاريخ الميلادي:2020
الصفحات:109 - 128
DOI:10.20428/JSS.26.1.5
ISSN:2312-525X
رقم MD:1059950
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:English
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت هذه الدراسة إلى بحث المعوقات الكامنة التي يواجهها الطلبة الجامعيين في ترجمة المواد السمعية البصرية (السترجة) في اليمن. وقد صنفت كافة الأسباب للتحديات في هذا النوع من الترجمة بين اللغتين العربية والإنجليزية تحت ثلاث فئات: فئة الأسباب اللغوية، وفئة الأسباب الفنية، وفئة الأسباب الوجدانية. ويعتقد الباحث أن جامعة العلوم والتكنولوجيا توفر بيئة مثالية لإجراء مثل هذه الدراسة كونها تكاد تكون الجامعة الوحيدة التي توفر للطالب تدريب فني في مهارات ترجمة المواد السمعية والبصرية. ولضمان موضوعية الدراسة، فقد استخدم الباحث الاستبانة والاختبار كأداتين لجمع البيانات. وقد خلصت النتائج إلى أن فئة الأسباب اللغوية احتلت المرتبة الأولى من حيث الصعوبة وتأتي بعدها فئة الأسباب الفنية ثم الوجدانية. وبناء على نتائج هذه الدراسة فإن الباحث قد اقترح حلولا لتجاوز مثل هذه الصعوبات. يمكن الاستفادة من نتائج وتوصيات هذه الدراسة في المؤسسات والدول الأخرى وخاصة في البيئة المماثلة لبيئة هذه الدراسة.

This study attempted to investigate the potential constraints that the Yemeni undergraduates face in subtitling audiovisual materials. The challenges of English Arabic subtitling are under three domains; linguistic, technical and attitudinal. University of Science and Technology (UST) is barely the benchmarking academic institution that gives training on subtitling. UST was perceived as an ideal place to curry out the study. A triangulation was the methodology of the paper. A questionnaire along with a test were administered and given to 38 participants. The results of the study declared that the linguistic domain is still taking the lead. The second domain was the technical challenges. The emotive or attitudinal constraints were the least challenging. The paper gave recommendations to overcome these constraints. Conclusion and recommendations of the study can be taken in other countries that undergo similar conditions.