عناصر مشابهة
قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله الخبرية والفعلية على ظاهرها دون المجاز. 58.: رد آئمة السنة على شبهات الأشاعرة في نفيهم صفة الكلام ودحضهم ما اعتقدوه حيال هذه الصفة. 59.
| المصدر: | التوحيد |
|---|---|
| الناشر: |
جمعية أنصار السنة المحمدية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س49, ع577 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| التاريخ الهجري: | 1441 |
| الصفحات: | 57 - 61 |
| رقم MD: | 1058919 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله الخبرية والفعلية على ظاهرها دون المجاز. تناول المقال رد أئمة السنة على شبهات الأشاعرة في نفيهم صفة الكلام ودحضهم ما اعتقدوا حيال هذه الصفة؛ وفيها دحض معتقد الأشاعرة في ادعائهم أن كلام الله معنى نفسي ليس بحرف ولا صوت، واشتمل على رد أئمة السنة ومنها، إن الكلام في الحقيقة يُطلق في لغة العرب، وأن القرآن نزل بلغة العرب ولم يخرج عن سننه وطرائقه في التعبير، ودليل قوله في قول (أو تتكلم) فهو دليل على أن حديث النفس ليس بكلام، وبيان رسول لله أن الكلام إنما هو باللسان وأن ما يصدر عنه هو مناط الحساب والعقاب، والحقيقة الشرعية شأنها شأن الحقيقة اللغوية كلاهما على أن الكلام هو جملة الألفاظ والمعاني، وقول عمر يوم السقيفة يرد عليه أن مراده بالتزوير وتهيئه الكلام وتحسينه وتجميله، وقول الأشاعرة إنه يلزم من الحرف والصوت إثبات جارحة يرد عليه من غير ما سبق، ويرد على التذرع بجواز القول بالحدوث في مقام التعليم. واختتم المقال بالإشارة إلى أن القرآن إلا سوراً مسورة وآيات مسطرة في صحف مطهرة يعجز الناس عن الإتيان بمثله. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
