عناصر مشابهة
فوكو ياما: سنعود إلى ليبرالية 1950 - 1960
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة والفنون والتراث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | سج151 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | قطر |
| التاريخ الميلادي: | 2020 |
| التاريخ الهجري: | 1441 |
| الصفحات: | 28 - 29 |
| رقم MD: | 1052485 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدف المقال إلى إلقاء الضوء على مقابلة حوارية مع عالم السياسة الأمريكي فوكوياما؛ حيث قام بتحليل استجابة الدول للجائحة، ونتائجها على مستقبل الديموقراطيات. يعيش صاحب الكتاب الشهير (نهاية التاريخ) في كاليفورنيا؛ أول ولاية أمريكية وضع حاكمها في العزل الصحي. فرنسيس فوكوياما (68) سنة، كان في السابق مقربًا من إدارة ريغان، يجر معه الشهرة المرهقة من كتابه الأول، نهاية التاريخ وخاتم البشر (1992)، الذي وُلد من مقال نشره غداة انهيار حائط برلين واختفاء الشيوعية. موضوعه يحتوي على تبسيطات متعددة، واجهها صامويل هنتنغتون، الذي أجابه في (1993) بواسطة المقال (صدام الحضارات) الذي يحمل وجهة نظر مؤلمة وثقافية للتاريخ. ولم يقدم نص فوكوياما مستقبلاً غريبًا جدًا وثابتًا كما قيل، فقد أعلن فيه عن أن نموذج الديموقراطيات الليبرالية سيكون أفقًا من الصعب تجاوزه. وخلال هذا الحوار تبين أنه ليس من المتحمسين لما تقدمه الصين من عروض أو ممن يرميهم بالحجارة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
|---|
