عناصر مشابهة

نشأة القصة القصيرة المصرية وتطورها حتى الآن

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية
الناشر: جامعة كفر الشيخ - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الشماع، إيمان محمد عبدالفتاح (مؤلف)
المجلد/العدد:ع15, مج1
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:57 - 126
ISSN:2314-7431
رقم MD:1043405
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التعرف على نشأة القصة القصيرة المصرية وتطورها حتى الآن. يمثل الفن القصصي نوع رئيس من الأدب في الآداب العالمية، وفي أدب العربية المصري والعربي وعلى الرغم أن ثمة جذور للفن القصصي في التراث العربي القديم، إلا أن الإجماع ينعقد على أن الأدب القصصي يمثل كفن يحتل مكان الصدارة في الآداب العالمية منذ أواسط القرن التاسع عشر، وللتعرف على تطور القصة القصيرة تناول البحث نشأتها في أوروبا؛ حيث ظهر هذا الفن في صورته الحديثة في أوروبا ولكنها لم تخترعه لأنه قديم قدم الإنسان حيث تمثل في الأسطورة والملحمة والحكاية الشعبية، فضلاً عن عرض فن القصة القصيرة كجنس أدبي جديد، ونشأة هذه القصة وتطورها من حيث القصة في التراث العربي ومرحلة الإحياء، إلى جانب القصة القصيرة المصرية بعد مرحلة الإحياء من حيث الرواية في مرحلة الإحياء التي تمهد لنشأة القصة المصرية وظهور الاتجاه التجديدي الذهني وأثره في نشأة القصة القصيرة المصرية، موضحًا القصة القصيرة المصرية في مرحلة التجديد من الأدب التعليمي إلى الأدب التجديدي الذهني، ومرحلة نجيب محفوظ ويوسف عز الدين عيسى وصولًا إلى القصة القصيرة المصرية الآن من يوسف إدريس وبهاء طاهر إلى سعيد سالم. واختتم البحث بعرض أهم النتائج ومنها أن الكتاب الذين كتبوا القصص في أوروبا الحديثة أعطوا لهذا الفن القصصي شكلاً جديدًا مستوفيًا لعناصره الحديثة مبينين أن الأدب القصصي الحديث ظهر في أوروبا في منتصف القرن التاسع عشر، كما تأثر الأدباء الجدد برسالة الغفران للمعري من حيث اعتماده على أسلوب متعدد المعاني لم يستطع مجاراته في الواقع إلا طه حسين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023