عناصر مشابهة

قصيدة النثر بين المؤيدين والمعارضين

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
المؤلف الرئيسي: الشماع، إيمان محمد عبدالفتاح (مؤلف)
المجلد/العدد:مج1, ع6
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:277 - 350
DOI:10.21608/JCIA.2016.70158
ISSN:2357-0962
رقم MD:1038349
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشف البحث عن المؤيدين والمعارضين لقصيدة البحث. أوضح أن تاريخ الشعر العربي هو تاريخ القصيدة الموزونة المقفاة، وعرض مراحل تطور قصيدة النثر وهي، المرحلة الأولي (البدايات) وكانت تجارب القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين (من نيقولا فياض وأمين الريحاني على حسين عفيف)، والمرحلة الثانية كانت من منصف القرن العشرين وحتى الآن وتضمنت على (رواد المرحلة جبرا إبراهيم جبرا وتوفيق صايغ ويوسف الخال وجماعة مجلة شعر، وما بعد الرواد وحتى الآن). وعرض الاتجاهات التنظيرية والنقدية وبين أنها انقسمن إلى، الاتجاه المؤيد لقصيدة النثر باعتبارها شعرا واعتبرها أصحاب هذا الاتجاه أنها مرحلة جديدة في الشعر العربي، ويقولون أن النثر إيقاعا يمكن أن يغنينا عن العروض، كما أن هناك رأي يوضح أنها شعر خالص وإن كالنت خالية تماما من الموسيقى، أما الاتجاه الثاني فهو الاتجاه المعارض لقصيدة النثر باعتبارها شعر، وبينوا أن نماذجها العليا لا تعدو أن تكون نثرا فنيا ذا عناصر شعرية. والاتجاه الثالث يعتبر قصيدة النثر في نماذجها العليا جنسا أدبيا جديدا. واختتم البحث بتقديم مجموعة من النتائج أهمها، تبني الاتجاه القائل بأن قصيدة النثر في نماذجها النادرة المتقنة العليا هي جنس أدبي جديد لا هو بالشعر قطعا، ولا هو بالنثر المحض المألوف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023