عناصر مشابهة

دور المدرسة الأمريكية في تطور نظم المعلومات الجغرافية: دراسة في الفكر الجغرافي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة بحوث الشرق الأوسط
الناشر: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط
المؤلف الرئيسي: علي، ندى جواد محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المعموري، بدر جدوع أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد:ع49
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2019
الصفحات:204 - 226
DOI:10.21608/MERCJ.2019.52660
ISSN:2536-9504
رقم MD:1035009
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:This study aims to illustrate the role of American Geographical School in developing Geographical Informational System (GIS). It is considered as one of the most rapidly developing countries which is worth studying in this field. As it is known, GIS is a set of procedures represented in collecting and analyzing digital data as well as analyzing maps and air photos and presented as an information tool for decision making, that is why the study comes to show the first seed for GIS and the levels of its development up to this day, followed by the descriptive and analytical historical approach and the comparative approach. This study showed the importance of these sciences in all the fields of life in general, and in geography of human and nature as an integral part of it. It is importance comes from drawing precise maps reaching accurate results closer to reality and in reaching mathematical samples and hypothesis to solve environmental and societal crises.

تهدف الدراسة إلى إبراز دور المدرسة الجغرافية الأمريكية في تطور نظم المعلومات الجغرافية، إذ تعد من أكثر البلدان التي شهدت تطورا سريعا جديرة بالدراسة في هذا المجال، كما معروف أن نظم المعلومات الجغرافية مجموعة إجراءات تتمثل في جمع وتحليل البيانات الرقمية فضلا عن تحليل الخرائط والصور الجوية وعرضها على هيئة معلومات للإفادة منها في صنع القرار، لذلك جاءت الدراسة لتبين البذور الأولى لنظم المعلومات الجغرافية ومراحل تطوره وصولا إلى يومنا هذا متبعه بذلك المنهج التاريخي الوصفي والتحليلي والمنهج المقارن، وتوصلت الدراسة إلى أهمية هذه العلوم في جميع مرافق الحياة عموما والجغرافية بفرعيها الطبيعية والبشرية كجزء لا يتجزأ منها وتأتي أهميتها في رسم الخرائط الدقيقة والوصول إلى نتائج في غاية الدقة وأقرب إلى الصحة وإمكانية الوصول إلى النماذج الرياضية والفرضيات لحل الأزمات البيئة والمجتمعية.