عناصر مشابهة
الترجيح بالعمل عند الأصوليين
| العنوان بلغة أخرى: | Preponderance Based on Practice by Islamic Jurisprudence Scholars |
|---|---|
| الناشر: |
المفرق
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| الصفحات: | 1 - 268 |
| رقم MD: | 1029832 |
| نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | Dissertations |
| الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
| الجامعة: | جامعة آل البيت |
| الكلية: | كلية الشريعة |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى بيان حقيقة الترجيح بالعمل عند الأصوليين، من خلال بيان حقيقة التعارض وشروطه وطرق دفعه، وإيضاح أن الترجيح فرع للتعارض ولا يكون إلا في الأدلة الظنية، وبينت أيضا، حقيقة الترجيح لغة واصطلاحا، واتجاهات العلماء في النظر إليه، وذلك بكونه صفة للأدلة أو فعل للمجتهد، وقد ظهر بعد الدراسة أنه عبارة عن تقوية، بالكشف والإظهار لصفات الأدلة، وتقوية بالإحاطة والشمول، وذلك بالنظر إلى ما أحتف به الدليل من قرائن، تجعله راجحا، وأظهرت الدراسة في فصلها الثاني، حقيقة الترجيح بالعمل عند الأصوليين، فظهر أنه عبارة عن تقوية أحد طرفي المعارضة، بعمل مقترن بالدليل ومتصل شرعا، فهو عمل من جهات قد أتصلت شرعا وزمانا، بمصدر التشريع، وثبت وجود مستندا شرعيا لعمل كل جهة وصورة من صور الترجيح بالعمل التي ذكرها الأصوليين. وجاء الفصل الثاني في بيان صور الترجيح بالعمل المعتبرة عند الأصوليين، وأراء العلماء في مدى اعتبار صور الترجيح، وحجيتها، وقد ظهر بعد الدراسة أن الترجيح بالعمل ليس على مطلقه، بل هو عمل جهات معينة، هي خمس جهات، أعتبر عملها لقوة أتصال هذا العمل، بالنبي صلى الله عليه وسلم، وهذه الجهات هي: عمل الخلفاء الراشدين، وعمل الصحابة، وعمل أهل المدينة، وعمل الراوي، وعمل أكثر الأمة من السلف، وأوضحت الدراسة حقيقة كل صورة وحجيتها، وذكر بعض التطبيقات عليها، لتكون الصورة واضحة جلية. |
|---|
