عناصر مشابهة

القصور الأموية في الصحراء الأردنية: أصولها المعمارية وأنماطها الزخرفية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Umayyad Palaces in the Jordanian Desert: Their Architectural Origins and Decorative Patterns
الناشر: الخرطوم
المؤلف الرئيسي: الشوابكه، رائد صالح خلف (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محمد، إبراهيم موسى (مشرف)
التاريخ الميلادي:2019
الصفحات:1 - 208
رقم MD:1028533
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة دكتوراه
الجامعة:جامعة النيلين
الكلية:كلية الدراسات العليا
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تناولت الدراسة القصور الأموية في الصحراء الأردنية (قصر المشتى، قصر الحرانة، قصر الموقر، قصر الحلابات، قصر الطوبة، قصير عمرة)، من حيث أقسامها المعمارية، وزخارفها، وأصول كل منهما، والخروج بنتائج يمكن من خلالها إعطاء صورة واضحة عن هذه القصور. تمثلت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيسي للمشكلة وهو (ما هي الأصول المعمارية والزخرفية للقصور الأموية في الصحراء الأردنية؟) تكمن أهمية البحث في التعرف على الواقع الفعلي والمنهجي لكل ما يتعلق بالقصور والمواد المستعملة في الإنشاء بهذه القصور والأساليب المتنوعة في استخدام هذه المواد وأصولها، وما تحويها القصور من زخارف. وبما تقدمه من معلومات وحقائق تساهم في تكوين أرضية جيدة، وتقديم صورة واضحة لكل المهتمين بهذا المجال الذي يستحق الاهتمام والعناية. تمثلت تساؤلات الدراسة في الآتي: ما هي المواد المختلفة المستخدمة في القصور الأموية في الصحراء الأردنية؟ وما هي خصائصها؟ وكيف يتم الحصول عليها وأعدادها؟ وما هي أصولها المعمارية؟ ما هي حدود التماثل والاختلاف بين القصور الأموية في الصحراء الأردنية. وبين القصور الأموية الأخرى؟. استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي منهجا عاما للدراسة، حيث تم التطرق لمختلف جوانب الدراسة بالوصف العلمي الممنهج، مع محاولة البحث عن نواحي التنوع والاختلاف من خلال المقارنة بين النماذج المدروسة. توصل الباحث إلى عدة نتائج منها: إن القصور الأموية الموجودة في الصحراء الأردنية، قد تأثرت في عمارتها بحضارات مختلفة: سورية محلية، وفارسية، وإسلامية ورومانية سابقة. إن زخارف القصور الأموية في الصحراء الأردنية، تعتبر الأساس الذي قام عليه فن الأربسك في وضع القاعدة التجريدية للفنون الإسلامية. وبناء على نتائج الدراسة قدم الباحث عدة توصيات منها: رفع الوعي الثقافي من خلال الإعلام المرئي والمسموع والمنشور بأهمية عمارتنا الأثرية. نهيب بالمؤسسات وكل من يملك الغيرة على هذه الآثار السائرة إلى الزوال، والمتمثلة خصوصا في القصور الصحراوية. أن يبقى بجانب الحفاظ عليها وترميمها لتبقى وثيقة تاريخية ولوحة فنية. تشجيع السياحة في الأردن.