عناصر مشابهة

شرح منظومة ابن الشحنة (ت 815هـ) في المعاني والبيان للقاضي محب الدين محمد بن أبي بكر بن داود الحموي (ت 1016هـ): دراسة وتحقيق

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية اللغة العربية بأسيوط
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بأسيوط
المؤلف الرئيسي: الحموي، محب الدين محمد بن أبي بكر بن داود، ت. 1016 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الرجي، عيسى بن صلاح بن مساعد (محقق)
المجلد/العدد:ع36, ج3
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:1824 - 1999
DOI:10.21608/JFLA.2017.14399
ISSN:2536-9083
رقم MD:1027053
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى شرح منظومة ابن الشحنة (ت 851 ه) في المعاني والبيان للقاضي محب الدين محمد بن أبي بكر بن داود الحموي (ت 1016 ه). قدم تعريف بالناظم اشتمل على اسمه وكنيته، ولقبه، ومولده، ووظائفه، ومؤلفاته، ووفاته. وانتقل على التعريف بالشارح من خلال اسمه، ومولده ونشأته، ومكانته العلمية، ومؤلفاته، ووفاته. وتناول وصف النسخ حيث وقفت للمخطوط على نسختين، وأوضح منهج التحقيق. وبين أنه في تحقيق الرسالة شرع فيها سالكا عبارة من أحرز قصبات السبق في مضمار البلاغة والمجلي في ميدان البراعة للتفتازاني. وأشار إلى أن الناظم قدم علم المعاني على علم البيان؛ لكونه بمنزلة الفرد من المركب. وتضمن علم المعاني على، أحوال الإسناد الخيري، وأحوال المسند إليه، وأحوال المسند، وأحوال متعلقات الفعل، والقصر، والإنشاء، والفصل والوصل، والإيجاز والإطناب. وذكر أنه قدم علم البيان على البديع لشدة الاحتياج إليه؛ لكونه جزءا من علم البلاغة، بخلاف البديع فإنه من علم التوابع. وأوضح أن علم البديع يعرف به وجوه وتحسين الكلام، وتحسين الكلام ضربان هما لفظي، ومعنوي. وأشار إلى السرقات الشعرية وما يتصل بها مثل التضمين، والاقتباس، والعقد، والحل، والتلميح. موضحا أن السرقات نوعان أحدهما ظاهر، والثاني غير ظاهر. واختتم البحث بتأكيد أنه ينبغي للمتكلم التأنق أي المبالغة في الحسن، وذلك في ثلاثة مواضع وهي، براعة الاستهلال، وانتقال مما افتتح به الكلام من تشيب أو غيره إلى المقصود مع رعاية الملائمة بينهما، وحسن الختام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023