عناصر مشابهة

مسائل الإيمان بين صحيح البخاري وكافي الكليني: دراسة مقارنة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Issues of Faith between Saheeh Al-Bukhaari and Kafi Al-Kalini: A Comparative Study
الناشر: غزة
المؤلف الرئيسي: عاشور، دينا إسماعيل محمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العمصي، أحمد جابر محمود (مشرف)
التاريخ الميلادي:2019
التاريخ الهجري:1441
الصفحات:1 - 281
رقم MD:1026720
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة ماجستير
الجامعة:الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية:كلية اصول الدين
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:يعد صحيح البخاري أصح كتاب بعد القرآن الكريم، عند أهل السنة والجماعة، وفي المقابل يعد كتاب الكافي للكليني أصح كتاب حديثي عند الشيعة الاثنا عشرية. وجاءت هذه الرسالة البحثية لعقد مقارنة في مسائل الإيمان بين هذين الكتابين، ضمن مقدمة وتمهيد وأربع فصول وخاتمة: يتفرع عن كل فصل مباحث ومطالب، تضمنت المقدمة: الإهداء، والشكر، وأهمية البحث، وأهدافه، وحدود البحث، ومنهجه، ثم خطة البحث، أما التمهيد: فاحتوى على التعريف بالإمام البخاري وصحيحه، والتعريف بالكليني وكتابه الكافي، وفي الفصل الأول: تناولت فيه التعريف بالإيمان، وأركانه عند البخاري في صحيحه، والمنهج الذي اتبعه في عرض مسائل الإيمان، كما بينت مفهوم الإيمان عند الكليني في كافيه، مع بيان لمنهجه في عرض مسائل الإيمان، ومدى تأثره بموضوع الولاية والإمامة، وتناولت في الفصل الثاني: زيادة الإيمان ونقصانه، وهل يزيد وينقص، عند كل من البخاري والكليني، ومناقشة الشيعة وبيان تناقضهم واضطرابهم في هذه المسألة، ثم بينت نواقض الإيمان عند البخاري والكليني، وتناولت في الفصل الثالث: خصال الإيمان عند البخاري التي يجب أن يمتاز بها المسلم عن غيره، مع بيان مراتب الإيمان التي يتفاوت فيها العباد، ومقارنة ذلك بما ورد في الكافي من ذكر لخصال الإيمان التي امتلأت بالتناقضات في الكم والكيف، وأيضا ما جاء من اضطراب في مسألة المراتب، وعلاقة الأئمة بذلك، وتناولت في الفصل الرابع: الفرق بين الإيمان والإسلام عند البخاري والكافي، ثم بيان تفاضل أهل الإيمان بإيمانهم، وزيادة أعمالهم عند البخاري، وكيفية التفاضل الحاصل بين المؤمنين عند الشيعة الإمامية، وعلاقة الأئمة فيها، والرد عليهم ومناقشتهم، والخاتمة: فيها ذكر للنتائج التي توصلت إليها الباحثة، وأهم التوصيات، ثم ذكر للمصادر والمراجع.