عناصر مشابهة
الوسائل الطبية المعاصرة وأثرها على التداوي: دراسة فقهية
| المصدر: | مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع86 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| التاريخ الهجري: | 1439 |
| الصفحات: | 85 - 126 |
| ISSN: | 2682-3225 |
| رقم MD: | 1021729 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | كشفت الدراسة عن أثر الوسائل الطبية المعاصرة على التداوي. اقتضت سنة الله في كونه وجود الصحة والمرض، لتصبح الحاجة للتداوي تفوق الحاجة للغذاء، بالإضافة لظهور مشكلات طبية معاصرة مما يؤكد أن العلم المادي لا يكفي لتطبيق تلك الوسائل الطبية المعاصرة بل لابد أن يكون خاضعا للضوابط الشرعية. اعتمدت الدراسة على المنهج الاستقرائي. تناولت الدراسة معنى التداوي وحكمه وضوابطه. مسلطة الضوء عن التداوي بالوسائل الطبية المعاصرة والتي تشمل التداوي بالعقاقير والجراحة والمناظير والحجر الصحي وإعطاء الدواء لرفع الحيض، والتداوي بالذهب والحديد، واستعمال المخدر في الجراحة والعلاج وأثرها الفقهي. أسفرت النتائج عن أن الأصل في حكم التداوي وطلب العلاج هو الجواز، لما فيه من حفظ النفس الذي هو أحد المقاصد الكلية من التشريع، وتعتريه الأحكام التكليفية، فهو لا ريب يختلف باختلاف الغاية منه، ومن الصور المتفاوتة في الحكم حفظ الصحة الموجودة واستعادة الصحة المفقودة بقدر الإمكان، وإزالة العلة أو تقليلها بقدر الإمكان وتحمل أدنى المفسدتين. اختتمت الدراسة بتوصية مفادها أنه على الطبيب معرفة الأحكام الشرعية التي تتعلق بتخصصه حتى لا يقع في محظور، وألا يقدم على ممارسة عمل لا يتقنه ولم يتخصص به. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
|---|
