عناصر مشابهة

حول إعمال الوجه: تحليل للعناصر الشعائرية في التفاعل الاجتماعي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:On Face-Work: An Analysis of Ritual Elements in Social Interaction
المصدر:مجلة عمران للعلوم الاجتماعية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: غوفمان، ارفينغ (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ديب، ثائر (مترجم)
المجلد/العدد:مج8, ع30
محكمة:نعم
الدولة:قطر
التاريخ الميلادي:2019
الصفحات:141 - 167
ISSN:2305-2473
رقم MD:1017503
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:Erving Goffman defined the term «face» to express an image of the self in front of others and interaction with them. In this canonical article, Goffman explains how interactive relationships between individuals can be understood as ritual connections built on rules and values derived from society, mirroring the way a person wants to be perceived in their surrounding space, from which the rules of self–respect and consideration for others is drawn. People rely on these rules to dictate their behaviour during interactions in a manner that saves both their own face and the faces of their counterparts. Goffman makes clear that «this kind of mutual acceptance seems to be a basic structural feature of interaction, especially the inter–action of face–to–face talk.» This is usually what Goffman refers to as a «working acceptance», not a «real one», as it usually comes from a «willingness to give temporary lip service to judgements with which the that participants do not really agree».

صقل عالم الاجتماع الأميركي إرفنغ غوفمان مفهوم (الوجه) ليعبر به عن صورة الذات عن نفسها وأمام الآخرين وفي تفاعل معهم. وفي هذا المقال الكلاسيكي، يشرح غوفمان كيف يمكن فهم العلاقات التفاعلية بين الأفراد بوصفها علاقات شعائرية قائمة على قواعد وقيم مستقاة من المجتمع، وتعكس الطريقة التي يرغب المرء من خلالها في أن يراه مجتمعه المحيط، والتي تشتق منها قواعد احترام الذات ومراعاة الآخرين التي يميل الشخص إلى التصرف وفقا لها في أثناء لقاء من اللقاءات، على نحو يحفظ وجهه ووجوه المشاركين. ويوضح غوفمان أن القبول المتبادل سمة بنيوية أساسية من سمات التفاعل، ولا سيما تفاعل المحادثة وجها لوجه. وعادة ما يكون ذلك قبولا مصطنعا، وليس حقيقيا؛ إذ لا يميل إلى أن يستند إلى اتفاق على التقويمات الودية المعبر عنها صراحة، بل على استعداد للإيحاء الموقت بالاتفاق على أحكام لا يتفق عليها المشاركون في الواقع.