عناصر مشابهة
السياسة الخارجية لدول الاتحاد الأوروبي (فرنسا، ايطاليا) اتجاه التطورات السياسية الليبية 2011 - 2018
| العنوان بلغة أخرى: | Foreign Policy of the European Union (France, Italy) the Libyan Political Developments 2011 - 2018 |
|---|---|
| الناشر: |
مؤتة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| الصفحات: | 1 - 146 |
| رقم MD: | 1015380 |
| نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | Dissertations |
| الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
| الجامعة: | جامعة مؤتة |
| الكلية: | كلية الدراسات العليا |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدفت الدراسة بشكل رئيس لتحليل مواقف الاتحاد الأوروبي (فرنسا وإيطاليا) من الصراع السياسي في ليبيا خلال الفترة 2011 – 2018، وسعت لاختبار صحة الفرضية الرئيسية التي انطلقت منها الدراسة والتي مفادها: أثر توجهات السياسة الخارجية لدول الاتحاد الأوروبي (فرنسا، إيطاليا) بشكل سلبي على التطورات السياسية الليبية خلال الفترة 2011-2018، وللتثبت من صحة مشكلة الدراسة، وتساؤلاتها التي تم ذكرها، اعتمدت الدراسة على استخدام المناهج التالية: المنهج الوصفي التحليلي، ومنهج المصلحة الوطنية، ومنهج النظم. وخلصت الدراسة إلى أن فرنسا تسعى إلى تعظيم مصالحها الاقتصادية من بوابة التحديات الاستراتيجية التي تواجه دورها على المستوى الدولي، في حين تسعى إيطاليا جاهدة إلى الحفاظ على نفوذها في ليبيا لاعتبارات تاريخية، وقد أصبح التنافس بين القوى الإقليمية والدولية واضحا في مسار الأزمة الليبية، خاصة بين الدولتين الأوروبيتين فرنسا وإيطاليا، اللتين اتسم سلوكهما في ليبيا بالدينامية والتغيير المستمر بما يحقق مصالحهما، ويعزز نفوذهما، ويضمن أمنهما القومي. وأنعكس التنافس الإيطالي الفرنسي على تحولات جذرية في ليبيا خاصة في المجال الأمني وتعزيز المواجهة العسكرية بين مناطق الشرق (المدعوم فرنسيا)، والغرب (المدعوم إيطاليا). وتوصي الدراسة بضرورة الدعم الفرنسي والإيطالي لتشجيع الحوار نحو تشكيل حكومة وطنية موحدة، ووضع حد فوري للمؤسسات الموازية، وتوحيد المؤسسات العسكرية والأمنية. |
|---|
