عناصر مشابهة
قاعدة "يغتفر في النفل ما لا يغتفر في الفرض" تأصيلها وتطبيقاتها في باب الصلاة
| العنوان بلغة أخرى: | The Maxim of “What is Inexcusable in Fard is Excusable in Nafl” its Consolidation and Application in the Chapter of Salah |
|---|---|
| الناشر: |
إربد
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| الصفحات: | 1 - 128 |
| رقم MD: | 1015107 |
| نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | Dissertations |
| الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
| الجامعة: | جامعة اليرموك |
| الكلية: | كلية الشريعة والدراسات الإسلامية |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | جاءت الدراسة في ثلاثة فصول، تناول الأول التعريف بمعنى قاعدة "يغتفر في النفل ما لا يغتفر في الفرض"، وتأصيلها، وأهميتها، وشروط إعمالها، بينما تناول الثاني عرض تطبيقاتها في باب الصلاة، وتناول الثالث بيان مستثنياتها في باب الصلاة من خلال استخدام كل من المنهج الاستقرائي، والتحليلي، والوصفي. ومن أهم ما خلصت إليه الدراسة، أن قاعدة (يغتفر في النفل ما لا يغتفر في الفرض)، تؤكد على مبدأ التيسير في الشريعة الإسلامية، فالشارع يغتفر في النافلة ما لا يغتفر فيه في الفريضة، فما كان فعله ممتنعا عنه في الفريضة، أجيز فعله في النافلة، وذلك من أجل رفع المشقة عن المكلفين، وهي تندرج تحت قاعدة كلية كبرى هامة من قواعد الفقه الإسلامي قاعدة (المشقة تجلب التيسير). وتوصي الدراسة بإعطاء هذه القاعدة مزيدا من العناية، في دراستها وبيان تطبيقاتها في أبواب العبادات المختلفة، وإعمالها في الاجتهاد المعاصر، وتوجيه طلبة العلوم الشرعية في دراسة هذه القاعدة في باب الحج والزكاة والأضحية، وعقد مؤتمر علمي أو ندوة فكرية بحضور كبار علماء الفقه خاصة، وبيان أحكامها وتطبيقاتها الفقهية لهم؛ لما لها من أهمية في التعامل مع الناس في عصرنا الحاضر، ومحاولة الاستفادة من دليل القياس، لبناء أحكام تعالج النوازل. |
|---|
