عناصر مشابهة

Time-to-Event Data Analysis in Biostatistics: Parametric and Semi-Parametric Approaches

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:تحليل بيانات لانتهاء الحدث في الاحصاء الحيوي: طرق علمية معلميه وشبه معلميه
الناشر: إربد
المؤلف الرئيسي: بطاينة، اسلام حسين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الطالب، محمد (مشرف), الناصر، أمجد ضيف الله (مشرف)
التاريخ الميلادي:2019
الصفحات:1 - 99
رقم MD:1014253
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:English
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة ماجستير
الجامعة:جامعة اليرموك
الكلية:كلية العلوم
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تحليل الوقت إلى الحدث أو البقاء على قيد الحياة هو أحد فروع الإحصاء الحيوي والذي يركز على تحليل البيانات حيث يكون متغير النتيجة هو الوقت حتى وقوع حدث مهم. في هذه الرسالة، استخدمنا منهجين إحصائيين؛ معلمي وشبه معلمي وذلك لدراسة تحليل بيانات الحدث. وفقا لذلك، تم تحقيق مساهمتين رئيسيتين. المساهمة الأولى في مجال المنهج المعلمي، حيث قمنا باقتراح ثلاثة توزيعات إحصائية جديدة، وهي توزيع الأس الأسي، توزيع ويبل الأسي والتوزيع الطبيعي الأسي. وتم اشتقاق بعض الخصائص والمقاييس الإحصائية لها مثل اقتران البقاء على قيد الحياة واقتران معدل الخطر. علاوة على ذلك، فإننا قمنا بمناقشة التغيرات على أشكال هذه التوزيع وإيجاد بعض المقاييس الإحصائية المهمة لها مثل العزوم، معامل الالتواء ومعامل التفرطح. وتمت مقارنة النتائج التي توصلنا لها مع الخصائص المشابهة لها في التوزيعات الكلاسيكية. حيث أشارت النتائج النظرية إلى أن التوزيعات المقترحة هي أفضل للاستخدام عند نمذجة بيانات الوقت لحدوث الحدث من التوزيعات الكلاسيكية. أما المساهمة الثانية كانت في مجال المنهج شبه المعلمي. حيث تم تقديم طريقة تقدير الحد الأقصى المعمم بالإنتروبيا (GME) كطريقة تقدير جديدة لتناسب نموذج انحدار كوكس. وتم مقارنة نتائج طريقة GME مع طريقة تقدير الاحتمالات القصوى الجزئية (PLME) باستخدام تجارب المحاكاة مونت كارلو. حيث أشارت النتائج إلى أن كلتا الطريقتين قابلة للمقارنة وأعطت نتائج متشابهة إلى حد ما. بالإضافة إلى ذلك، تم مناقشة تقريبان هما Breslow و Efron؛ إلى طريقة تقدير الاحتمالات القصوى الجزئية وتوضيحهما باستخدام أمثلة رقمية. في نهاية الرسالة، تم تحليل دراستين لبيانات حقيقية باستخدام التوزيعات والطرق المقترحة. الدراسة الأولى كانت عن سرطان الثدي والثانية كانت حول دراسة العلاقة بين الأوزان البشرية ومرض السكري من النوع 2. وبينت النتائج إلى أن وزن الإنسان هو عامل تأثير ضار على مرض السكري من النوع 2.