عناصر مشابهة
التوكيدية وعلاقتها بالحساسية الانفعالية لدي عينة من المراهقين القاطنين فى المناطق الحدودية لمحافظات غزة
العنوان بلغة أخرى: | Assertiveness and its Relationship to Emotional Sensitivity in a Sample of Adolescents living In the Border Areas of The Gaza Governorates |
---|---|
الناشر: |
غزة
|
المؤلف الرئيسي: | |
مؤلفين آخرين: | |
التاريخ الميلادي: | 2018 |
التاريخ الهجري: | 1439 |
الصفحات: | 1 - 135 |
رقم MD: | 1010015 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الإسلامية (غزة) |
الكلية: | كلية التربية |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | هدفت هذه الدراسة للكشف عن العلاقة بين التوكيدية والحساسية الانفعالية لدى المراهقين القاطنين في المناطق الحدودية لمحافظات غزة، وكذلك التعرف إلى الفروق في هذه المتغيرات بحسب: (مرحلة المراهقة، الجنس، مكان السكن، عدد أفراد الأسرة) ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، وكذلك أدوات الدراسة التالية: -مقياس التوكيدية من إعداد الباحثة. -مقياس الحساسية الانفعالية من إعداد/ حنان منصور. وكانت عينة الدراسة مكونة من عدد (463) مراهقا من المراهقين القاطنين في المناطق الحدودية لمحافظات غزة، وقد أظهرت النتائج ما يلي: -توجد علاقة عكسية ذات دلالة إحصائية بين التوكيدية والحساسية الانفعالية لدى المراهقين القاطنين في المناطق الحدودية لمحافظات غزة. -توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التوكيدية لدى المراهقين القاطنين في المناطق الحدودية لمحافظات غزة تعزى إلى: (مرحلة المراهقة، عدد أفراد الأسرة) لصالح المراهقة المتوسطة والمتأخرة لعدد أفراد الأسرة التي تقل عن 8 أفراد. ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية للتوكيدية لدى المراهقين القاطنين في المناطق الحدودية لمحافظات غزة تعزى إلى: (الجنس، مكان السكن). - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية للحساسية الانفعالية لدى المراهقين القاطنين في المناطق الحدودية لمحافظات غزة تعزى إلى: (مرحلة المراهقة، الجنس، مكان السكن، عدد أفراد الأسرة). التوصيات: -إعداد كادر من الأخصائيين النفسيين قادر على التعامل مع المراهقين بالشكل الصحيح. -إعداد برامج إرشادية تهدف لخفض الحساسية الانفعالية لدى المراهقين. -إعطاء ورش توعوية للآباء والأمهات وكيفية التعامل مع المراهقين ومشاكلهم. وأخيرا فإنني لا أدعي الكمال في هذا العمل فحسبي أنني حاولت واجتهدت. |
---|