7
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
تاريخ: 2015
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
الصفحات: 52 - 79
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن مخاطر انهيار الدولة القطرية على مشروع الوحدة العربية. تكونت هيكلة الدراسة من ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول قدم استراتيجيات التفكيك والتجزئة والتقسيم، من... المستخلص الكامل
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن مخاطر انهيار الدولة القطرية على مشروع الوحدة العربية. تكونت هيكلة الدراسة من ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول قدم استراتيجيات التفكيك والتجزئة والتقسيم، من... المستخلص الكامل
10
11
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
تاريخ: 2019
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
الصفحات: 49 - 61
المستخلص: سعت الورقة البحثية لتحديد نقاط الارتكاز في رؤية عبد الناصر لمواجهة التحديات الراهنة، والتي حددها البحث في أربعة ركائز وهي، الأولى: ما بين الاستعمار والصهيونية العالمية وإسرائيل وال... المستخلص الكامل
المستخلص: سعت الورقة البحثية لتحديد نقاط الارتكاز في رؤية عبد الناصر لمواجهة التحديات الراهنة، والتي حددها البحث في أربعة ركائز وهي، الأولى: ما بين الاستعمار والصهيونية العالمية وإسرائيل وال... المستخلص الكامل
12
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
تاريخ: 2019
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
الصفحات: 7 - 10
المستخلص: "أشار المقال إلى العرب والتجدد الحضاري. موضحا ماهية العروبة المطلوبة كتجديد في أفاهيم الهوية وفي أزمنتها، في الأفكار التي نشأت حولها وفي المقاربات التي تناولتها، في الصيغ وفي المؤس... المستخلص الكامل
المستخلص: "أشار المقال إلى العرب والتجدد الحضاري. موضحا ماهية العروبة المطلوبة كتجديد في أفاهيم الهوية وفي أزمنتها، في الأفكار التي نشأت حولها وفي المقاربات التي تناولتها، في الصيغ وفي المؤس... المستخلص الكامل
13
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
تاريخ: 2021
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
الصفحات: 7 - 14
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على مدينة المجتمع والدولة من وجوه التجديد الحضاري. وانقسمت الدراسة إلى عدد من النقاط، اهتمت الأولى بالهويات تصنعها الإدارات البشرية، فالهوية المدنية تصنعها... المستخلص الكامل
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على مدينة المجتمع والدولة من وجوه التجديد الحضاري. وانقسمت الدراسة إلى عدد من النقاط، اهتمت الأولى بالهويات تصنعها الإدارات البشرية، فالهوية المدنية تصنعها... المستخلص الكامل
17