عناصر مشابهة

الصورة، الرمز في القصيدة الحديثة: نموذجا السياب، حاوي، أدونيس

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: دكاش، نضال الأميوني (مؤلف)
المجلد/العدد:ع118
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2019
التاريخ الهجري:1440
الصفحات:187 - 243
ISSN:1110-581X
رقم MD:972377
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:إن الشكل الشعري ليس الوزن والقافية فقط إنما هو حركة داخلية تجعل من الشكل والمحتوي وحدة، وإن تلك الحركة تتولد من الصورة الشعرية، ومن داخل الصور، بالإضافة إلى حركة الإيقاع، فارتقت الصورة عندهم من كونها عنصراً إضافياً تزينياً إلى عنصر بدائي، مكون يوازي العنصر الإيقاعي ويشارك في عملية السحر الشعري، ولهذا فقد سلطت الدراسة الضوء على الصورة – الرمز في القصيدة الحديثة نموذجا السياب-حاوي – أدونيس. وتطرقت الدراسة للحديث عن هدم عمودية البلاغة القديمة، وإدراك الحديثين أهمية الصور البنائية، وبنية الصورة الشعرية الحديثة، ووظيفة الصورة الشعرية، والصورة وسياق القصيدة، والصورة والمتلقي، والصورة والشعر القصصي. كما أشارت إلى البلاغية من البلاغية القديمة إلى التعبير التصويري الرمزي الحديث. واختتمت الدراسة موضحة أن الشعراء المحدثون قد أدركوا أهمية بناء الشعر بناء صورياً معتبرين أن المجاز من أهم عناصر الشعر الحديث، وأن الصورة هي وحدة التعبير الشعري، وإنهم بذلك يعيدون صورة التعبير الأول، زمن الفطرة والبدأة الأولى، ويخلقون مناخات شعرية غنية من هنا جاء وجوب البحث في بنية الصورة الشعرية الحديثة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018