عناصر مشابهة

القصيدة النسوية الجزائرية وإكراهات الخطاب السوسيوسياسي : سياق التكوين

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة أنسنة للبحوث والدراسات
الناشر: جامعة زيان عاشور بالجلفة - كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية
المؤلف الرئيسي: بن عافية، وداد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع11
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2014
الصفحات:153 - 179
ISSN:2170-0575
رقم MD:817487
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استهدف المقال تقديم دراسة عن القصيدة التسوية الجزائرية وإكراهات الخطاب السوسيو سياسي. اشتمل المقال على محورين أساسيين. المحور الأول قدم تمفصلات القصيدة النسوية في الجزائر، من خلال استعارة اللغة (لغة الرجل)، والجنوسة والنسق المهمين، والنسق الذكوري. والمحور الثاني كشف عن الشعرية النسوية والبحث عن نسق جديد، من خلال الحزن بوصفه أنثى، والسردية، والحب، والجسد. واختتم المقال بالإشارة إلى إن الشاعرة الجزائرية ولجت مملكة الشعر الذكورية نهاية الستينات وبداية السبعينيات ، مع كثير من الحيطة والحذر دون نية التأسيس لنسق أنثوى خاص، بقدر ما أرادت أن تخرج من موضعها الهامشي لتحتل موقعاً ضمن الفضاء الشعرى وتشارك الرجل الهم الثقافي الإنساني بعيداً عن الجنوسة والنوع متسلقة سلم الشعر وفق درجات، ومنها اندمجت الشاعرة الجزائرية أوائل السبعينيات مع الخطاب الشعرى السائد ، الذى كان عبارة عن نماذج شعرية جاهزة فرضها الواقع السوسيو سياسي أنداك ، فسادت النبرة الاشتراكية في أشعار " زينب الأعوج" و" ربيعة جلطى". كما بدأت ملامح التغيير تظهر في الخطاب الشعرى النسوي الجزائري أواسط السبعينيات، مع جرأة " أحلام مستغانمي" من حيث: الموضوع، الأسلوب، التجنيس، لاسيما في ديوانها الثاني" الكتابة في لحظة عربي". كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018