عناصر مشابهة
جاستا "تحميل دول الخليج موبقات الإرهاب وتحويل جهودها من مكافحته إلى صانعته": الخليجيون الأكثر مكافحة للإرهاب والأكثر تضررا وجهودهم منسية
| المصدر: | آراء حول الخليج |
|---|---|
| الناشر: |
مركز الخليج للأبحاث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع118 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | الإمارات |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 34 - 38 |
| رقم MD: | 808013 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان" الخليجيون الأكثر مكافحة للإرهاب والأكثر تضرراً وجهودهم منسية". وذكر المقال أن لدول الخليج مساهمات في الجهد الدولي لمكافحة الإرهاب، إلا أن جهودها كانت محل تجاهل على الرغم أننا أكثر من عمل في هذا المسار، وأكثر المتضررين بالإرهاب، وفي نظرة الغرب للخليج العربي فقط، تبقي الكتابات القديمة صالحة للنشر في أي وقت فالأوضاع لم تتغير، والأحوال لا تتبدل بيسر، فما سبق كان جزءاً من كلمات قالها الأمير نايف بن عبد العزيز رحمه الله قبل عقد ونيف. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الخليجيون الأكثر مكافحة للإرهاب. ثانياً: دول الخليج الأكثر تضرراً من الإرهاب. ثالثاً: الخليجيون أكثر من نسيت جهودهم. رابعاً: الخروج من الاغتيال المعنوي. وبين المقال أن الغرب تنكر لجهود دول الخليج لمكافحة الإرهاب وما تعاني منه وظهر قانون جاستا والإسلاموفوبيا وتحميل السنة الإثم. واختتم المقال ذاكراً أن خروج الخليجين من تهمة كونهم الأقل جهداً في محاربة الإرهاب هي مهمة تتساوي مع مهام محاربة الإرهاب العسكرية والاقتصادية عبر الإمساك بمفاتيح فهم مسارات الفكر الغربي، وليس بالوسائل التقليدية بل بجهد مؤسسي تشترك فيه كل دول الخليج العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
