عناصر مشابهة

استخدام المعلمين إستراتيجيات بحوث الفعل: المعلمون بجامعة ألبيرتا بكندا نموذجاً

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:المؤتمر العلمي السنوي الثالث والعشرين: التعليم والتقدم في دول أمريكا الشمالية
الناشر: الجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليمية و جامعة عين شمس - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: شنودة، إميل فهمي حنا (مؤلف)
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:99 - 115
رقم MD:805243
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى الكشف عن استخدام المعلمين استراتيجيات بحوث الفعل" المعلمون بجامعة ألبيرتا بكندا نموذجاً". اشتمل البحث على ستة محاور رئيسة. المحور الأول عرض مصادر البيانات الخاصة ببحوث الفعل في مناطق ألبيرتا، وتضمنت تحليل الوثيقة، الملاحظات، والمقابلات الشخصية. أما المحور الثاني جاء فيه التعرف على الصديق الناقد عن القيام بعملية بحث الفعل، فالصديق الناقد هو شخص موثوق به ليقوم بطرح أسئلة استشارية لتقديم وجهة نظر مختلفة في البيانات التي سيتم فحصها، كما يقوم أيضاً بتقديم نقد لعمل البحث. وكشف المحور الثالث عن القيادة التعليمية وبحوث العمل، فهناك مجموعة من الاستراتيجيات التي يستخدمها هؤلاء الأفراد الذين لهم أدوار قيادية وتسهيلية بهدف المساعدة في الحفاظ على المشروع البحثي ودعم الباحث، ومن هذه الاستراتيجيات تشجيع الأخذ بالمخاطرة، وتطوير بيئة مدرسية تشجع على الاحترافية. والمحور الرابع تتبع دور مدير المدرسة، من خلال كونهم ممارسين يقومون بمشروع، وكونهم مشاركين في مشروع تعاوني، وكونهم أيضاً مشجعين على دعم كافة أنواع بحوث الفعل. واستعرض المحور الخامس أشكال بحوث الفعل الأكثر أستخداماً في مقاطعة ألبيرتا، وتضمنت ثلاثة أشكال هما شكل فردى أي يعمل ويبحث فيه المعلم كبحث شخصي خاص به، وشكل تعاوني وفيه يعمل ويتعاون فريق من المعلمين، ويكون هدف بحثهم التركيز على مشكلة تربوية وتعليمية تواجههم، والشكل الثالث هو على مستوى المدرسة أو الإدارة التربوية. والمحور السادس قدم الاستراتيجيات المستخدمة في تطوير الخلفية المعرفية (أي المعلم الذي يعمل في مدارس مقاطعة ألبيرتا)، وشملت التحدث، القراءة، التعلم. واختتم البحث بعرض مواصفات الرؤية الجديدة لتنمية المعلمين والعاملين في مجال بحوث الفعل، ومن أهمها تحول من تنمية فردية إلى مجموعة من التنمية الفردية والتنمية المؤسسية. وتحول من جهود تنموية في صورة أجزاء وتدريجية إلى تنمية مهنية في إطار خطة استراتيجية واضحة ومتماسكة لمنطقة المدرسة والمدارس نفسها والأقسام التي تخدم تلك المدارس.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018