عناصر مشابهة

المسلمون في إسبانيا بعد سقوط الأندلس

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: حاتم، جمال سعد (مؤلف)
المجلد/العدد:س46, ع547
محكمة:لا
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
التاريخ الهجري:1438
الصفحات:66 - 67
رقم MD:803398
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى التعرف على وضع المسلمون في إسبانيا بعد سقوط الأندلس. اشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول عرض وضع المسلمون في إسبانيا بعد سقوط الأندلس، حيث كان سقوطها عقاباً من الله بعد ما انغمسوا في حياة الترف. ثم تطرق في المحور الثاني إلى انتشار الإسلام في إسبانيا في الفترة الأخيرة، فوصل عدد المسلمون إلى 1.887.707 مسلماً في عام 2015م. وفى المحور الثالث تكلم عن الجمعيات والمساجد في إسبانيا، حيث أنها تقدم خدمات عديدة، فهي تنشر التعاليم الإسلامية، وتعلم اللغة العربية لغة القرآن الكريم، كما أنها تقدم دروساً في شتى العلوم الإسلامية للمسلمين هناك. واختتم المقال بإن الإسلام ظل مستمر في إسبانيا رغم سقوط الأندلس، وأتضح ذلك في مارست الكنيسة الكاثوليكية الحاكمة أبشع طرق التعذيب والاضطهاد عن طريق " محاكم التفتيش" والتي خيرت المسلمين بين ترك عقيدتهم ودخول الكاثوليكية، وبين الإعدام أو الهجرة إلى إفريقيا سيراً على الأقدام ومن أموالهم، فقتل أكثر من نصف مليون مسلم في هذه المحاكم وعذب الملايين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018