عناصر مشابهة

التباين فيما يحرم أكلة من الحيوان

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الحكمة
الناشر: نخبة من علماء الدول الاسلامية
المؤلف الرئيسي: الحسني، مساعد بن محمد بن عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد:ع54
محكمة:نعم
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2016
التاريخ الهجري:1438
الصفحات:13 - 66
رقم MD:787839
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التعرف على التبيان فيما يحرم أكلة من الحيوان. وتناول البحث عدة فصول ومنها، الفصل الأول:" الحيوانات المستأنسة" وتضمن ثلاث مباحث وهما (المبحث الأول:" الخنزير". المبحث الثاني:" الحمر الأهلية" حيث أن العلماء اختلفوا في حكم أكل الحمر الأهلية ومن أقوالهم إنها محرمه الأكل وهذا مذهب الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة والظاهرية وهو قول علي بن أبي طالب والبراء بن عازب وانس بن مالك. المبحث الثالث:" المتولد بين حيوان مأكول وغير مأكول"). الفصل الثاني:" الحيوانات البرية" وأشتمل على مبحثين وهما، (المبحث الأول:" ذو الناب من السباع". المبحث الثاني:" الحشرات وخشاش الأرض"). الفصل الثالث:" الطيور" وتضمن ثلاث مباحث وهما (المبحث الأول:" ذوات المخلب من الطير". المبحث الثاني:" ما أمر الله بقتله من الطيور " وتضمن ثلاث مطالب وهما (المطلب الأول:" الغراب الأبقع" المطلب الثاني:" الغراب الأسود" المطلب الثالث:" طائر العقعق"). المبحث الثالث:" ما نهي الشارع عن قتله" واشتمل على مطلبين وهي (المطلب الأول:" الهدهد والصرد " المطلب الثاني:" طائر الخفاش بضم الخاء وتشديد الفاء واحد الخفافيش ويطلق عليه أيضاً الوطواط والخفاش وهو الذي يطير في الليل). واختتم البحث بالإشارة إلى أن الذي يترجح من أقوال العلماء هو تحريم أكل الخفاش وهو قول جمهور العلماء والدليل على هذا الآثار الواردة عن عائشة وعبد الله بن عمرو بن العاص " رضي الله عنهما" والإسناد إليهما صحيح فأثر عبد الله بن عمرو واضح الدلالة على التحريم والسبب في تحريمه هو المذكور في أثر أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

يتحدث هذا البحث عن التبيان فيما يحرم أكله من الحيوان، حيث تحدث عن ما يحرم أكله من الحيوانات البرية والطيور، وأهميته من أهمية موضوعه، وهو يتحدث عن ضرورة من ضروريات الحياة، وهو طعام الإنسان، كما يتقسم هذا الكتاب إلي عدة فصول ومنها: الحيوانات البرية المستأنسة، كما ذكر ما توحش من حيوان البر، وذكر أيضا ما يحرم من الطيور.