عناصر مشابهة

أبوالقاسم الزهراوي وأثره في علم الطب

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الساتل
الناشر: جامعة مصراتة
المؤلف الرئيسي: اسميو، علي محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:س9, ع13
محكمة:نعم
الدولة:ليبيا
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:85 - 107
رقم MD:766623
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التعرف على (علامات الضبط بين الرسم المصحفي والرسم القياسي " عرض وتحليل"). وتناول البحث مبحثين، المبحث الأول:" نشأة استعمال علامات الضبط عند العرب ومدي الحاجة إلى استخدامها في الرسمين القرآني والقياسي" حيث قطعت الكتابة العربية مراحل متعددة من التغيير والتطوير حتى وصلت إلى ماهي علية اليوم كما حظيت باهتمام العلماء في كل مرحلة فكان لها نصيب من تأليفهم حينما ظهر التأليف. واشتمل على عدة نقاط، أولاً:" الضبط والشكل" والضبط عند أهل اللغة معناه بلوغ الغاية في حفظ الشيء وفي الاصطلاح فإن الضبط علم يستدل به على ما يعرض للحرف من حركة وسكون وشد ومد. ثانياً:" نقط الإعراب" وأول من أحدث علامات الضبط والشكل في الحروف أو ما يسمي بنقط الإعراب هو " أبو الأسود الدؤلي. ثالثاً:" النقط والشكل". رابعاً:" نقط الإعجام". خامساً:" النقط المستطيل". المبحث الثاني:" أنواع اختلاف الضبط بين الرسم القياسي والمصحفي". واشتمل على عدة نقاط ومنها (أولاً:" إعجام الياء المتطرفة أو إهمالها. ثانياً:" علامة السكون. ثالثاً:" موضع الكسرة من الشد". رابعاً:" موضع الهمزة من الياء". خامساً:" علامة المد"). وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن الرسمين القياسي والمصحفي قد اتفقا على إعجام الحروف الهجائية المتشابهة في الشكل سواء وقعت وسطا أو طرفا، أتفاق الرسمين على استعمال العلامات الخاصة بالحركات والتشديد والهمز إلا إنهم اختلفوا حول موضع الكسرة من الشد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018