عناصر مشابهة

الجوهر المنظوم في التفسير بالمرفوع من كلام سيد المرسلين والمحكموم لمحمد بن أحمد بن عقيلة المكي ت 1150 هـ: من الاية 60 من سورة غافر الى نهاية سورة الدخان: دراسة وتحقيق

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:A-Jawhar Al-Manzoum in interpretation with traceable and perfect hadiths of the seal prophet by Mohammed Ben Ahmed ben Agilah Al-Makki 1150 AH: Thunder from Verse (60) from Surat Ghafer to Surat Al-Dukhan Study and investigution
الناشر: بريدة
المؤلف الرئيسي: محمد عقيلة، محمد بن أحمد بن سعيد، ت. 1150 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العودة، حصة بنت ابراهيم بن صالح (محقق), السحيباني، علي بن عمر بن محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي:2015
التاريخ الهجري:1436
الصفحات:1 - 329
رقم MD:726993
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة ماجستير
الجامعة:جامعة القصيم
الكلية:كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:فإن هذا البحث يهدف إلى دراسة وتحقيق جزء من كتاب "الجوهر المنظوم في التفسير بالمرفوع من كلام سيد المرسلين والمحكوم" من الآية 60 من سورة غافر، إلى آخر سورة الدخان، للإمام ابن عقيلة، وهو كتاب يهتم فيه مؤلفه رحمه الله بتفسير القرآن بالأحاديث المرفوعة المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقد بدأت البحث بمقدمة؛ اشتملت على أهمية الموضوع. وأسباب اختياره، وأهداف البحث‏ والدراسات السابقة، وحطة البحث، ثم التمهيد وفيه اسمه ونسبه ومولده وعصره ونشأته وحياته العلمية ومكانته العلمية ورحلاته في طلب العلم، ثم شيوخه وتلاميذه، ثم عقيدته ومذهبه ومؤلفاته، وأخيرا وفاته، ثم وثقت اسم الكتاب وصحة نسبة الكتاب لمؤلفه، ومصادر المؤلف في الكتاب، وقيمة الكتاب العلمية، ثم وصفت النسخة المعتمدة في التحقيق، ثم ذكرت منهج المؤلف في كتابه، من حيث تفسيره القرآن بالقرآن، وتفسيره القران بالسنة، وتفسيره القرآن بأقوال الصحابة، وتفسيره القرآن بأقوال التابعين، وتفسيره القرآن باللغة، ‏واهتمامه بالقراءات، واهتمامه بأسباب النزول. ثم شرعت في تحقيق الكتاب، فعزوت الآيات القرآنية إلى مواضعها في المصحف الشريف، وعزوت الأحاديث إلى من أخرجها من الأئمة مع بيان حكمها ما أمكن، وإذا لم أجد الحكم أشير إلى أنني أقف على حكمه وترجمت للأعلام، وشرحت الغريب مستفيدة من كتب اللغة، وعرفت بالقبائل والأماكن والبقاع التي تحتاج إلى تعريف، وأحلت ما ورد في الكتاب من القراءات إلى مصادرها الأصلية ما أمكن، وإذا تعذر وجودها في كتب القراءات عزوتها لكتب التفسير، ثم ذيلت البحث بخاتمة وثمانية فهارس علمية.