عناصر مشابهة
تطور رواية العائلة من "بداية ونهاية" إلى "القوس والفراشة": العائلة العربية من هدوء المحلية إلى صخب العولمة
| المصدر: | عالم الكتاب - الإصدار الرابع |
|---|---|
| الناشر: |
الهيئة المصرية العامة للكتاب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع62 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2021 |
| الصفحات: | 160 - 163 |
| رقم MD: | 1308174 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان تطور رواية العائلة من بداية ونهاية إلى القوس والفراشة... العائلة العربية من هدوء المحلية إلى صخب العولمة. حيث مثلت رواية بداية ونهاية لـ نجيب محفوظ نموذجاً مبكراً لرواية العائلة في الرواية العربية. فهى أشارت إلى النقلة السردية في تعاطي السرد مع الواقع الاجتماعي. وبعد خمسون عاما أنتج الشاعر والروائي المغربي رواية القوس والفراشة لتأخذ تميمة رواية العائلة، فهما روايتان جمعهما التميز. كما تم التطرق إلى العائلة من الحارة إلى العالم، ففي الحقيقة ظهر اتفاق الروايتين في اختيار نسق متشابه للعائلة رغم الاختلاف. وقد أوضح مستوى سردي وحيد مقابل خمسة مستويات، ففي رواية بداية ونهاية استخدمت تقنية الراوي العليم الذي يعبر عن الشخصيات المحايدة باستخدام ضمير المتكلم، بينما رواية القوس والفراشة اتخذت تقنية الراوي الشخصي باستخدام ضمير المتكلم. واختتم المقال بالإشارة إلى الزمان السردي من الثبات إلى الدوران وكيف انعكست صورة الفرد والعائلة من عصر نظام شمولي إلى عصر يضج بالحراك والعولمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
