عناصر مشابهة
في مواجهة كورونا هل تطور علماء النفس خدمة طوارىء ؟
| المصدر: | علم النفس |
|---|---|
| الناشر: |
الهيئة المصرية العامة للكتاب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س33, ع126 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2020 |
| الصفحات: | 121 - 133 |
| ISSN: | 1110-0745 |
| رقم MD: | 1173896 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | "هدف البحث إلى التعرف على تطوير علماء النفس خدمة الطوارئ في مواجهة كورونا. يشير مصطلح خدمة طوارئ إلى أي فعل يتم القيام به لتقليل أو استبعاد ضرر مرض أو عواقب سلبية كاضطراب نفسي ناتج عن حدث صادم قد يسببه حدث مفاجئ أو غير متوقع. وفي خلال العقود الثلاثة الماضية طور علماء النفس الغربيون خدمة طوارئ مع بدء الاعتماد على الخط الساخن وشكل من أشكال العلاج بالكلام أو مشاركة القصص كوسيلة لطلب الاستشارات. انقسم البحث إلى عدة عناصر، العنصر الأول كورونا حدث صدمي يتطلب خدمة طوارئ، فجائحة كورونا ليست فحسب أخطر كارثة صحية تشهدها ذاكرة البشر بل لها أيضا تداعيات اقتصادية واجتماعية ونفسية أكثر خطورة، وتضمن المصابون بفيروس كورونا، أطباء وهيئة تمريض بمستشفيات الحجر الصحي، والجمهور العام. والعنصر الثاني كيفية تقليل الكرب النفسي المصاحب لـ كورونا، ولكي تحقق الخدمة النفسية مردودًا يتجاوز التعايش مع الجائحة كما يقترح من تقتصر نظرتهم على الأمد القريب إلى مواجهة الناجحة على الأمد البعيد. اختتم البحث بأن أظهرت الجائحة هشاشة البنية النفسية وعدم قدرتها على تحمل ضغوط إجراءات المواجهة وخلقت حاجة متزايدة لتوفير خدمة دعم نفسي كخدمة طوارئ لكل من أعضاء المهن المتعلقة بالصحة والمرضى والمعرضين للعدوى والجمهور العام، ويتطلب تقديم تدخل نفسي كخدمة طوارئ أ، نعرف وبدقة المستهدفين لخطر الإصابة بالجائحة، وبوجه خاص المعرضين منهم لاضطرابات نفسية نتيجة هذه الإصابة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
|---|
